بين الله – عز وجل – عدة التي تحيض، وعدة الآيسة، وعدة الحامل، واختلف الفقهاء – رحمهم الله تعالى – في عدة من ارتفع حيضها لا تدري ما رفعه إذا طلقت متى تنتقل للاعتداد بالأشهر؟ ونظراً للتقدم الطبي الكبير اليوم…
قراءة المسألةباب العدة
جاء في الحديث المتفق عليه قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (لا تحد امرأة على ميت فوق ثلاث إلا على زوج أربعة أشهر وعشراً، ولا تلبس ثوباً مصبوغاً إلا ثوب عصب، ولا تكتحل ولا تمس طيباً إلا إذا طهرت…
قراءة المسألةإذا كانت المعتدة تحيض، ورغبت في تعجيل انقضاء عدتها للتخلص من زوجها لئلا يراجعها أو أرادت إطالة زمن العدة لعل الله يحدث أمراً فتعود لزوجها أو تنتفع منه بالنفقة طوال هذه المدة، فهل لها حينئذ الاستفادة من الأدوية والهرمونات المؤثرة…
قراءة المسألةتطورت طرق معرفة براءة الرحم بالوسائل الطبية الحديثة، والمقصود ببراءة الرحم: وجود علامة خلو المرأة من الحَبَل، والأصل في معرفة براءة الرحم قوله -صلى الله عليه وسلم- في سبايا أوطاس: "لا توطأ حامل حتى تضع, ولا غير ذات حمل حتى…
قراءة المسألةإذا أرادت المرأة المعتدة لوفاة زوجها الخروج لحاجة العمل أو الدراسة فهل يجوز لها ذلك؟
قراءة المسألةمما لا يخفي أن على المتوفى عنها زوجها العدة، وهي أربعة أشهر وعشرة أيام أو إلى أن تضع الحمل إن كانت حاملاً، وفي هذه المدة يجب عليها الإحداد وهو اجتناب الزينة، كما يجب عليها لزوم بيتها على تفصيل في كل…
قراءة المسألةبين الله عز وجل تفاصيل العدد، وذكر – سبحانه – أن عدة الحامل تكون بوضع الحمل، فما عمر الحمل الذي يحكم بانقضاء العدة بنزوله؟ وهل للتحاليل المخبرية والفحوصات الطبية اليوم أثر في تحديد عمر هذا الحمل؟
قراءة المسألةإذا فقد الزوج، وانقطع خبره وجهل حاله فلا يعلم أحي هو أم ميت؟ فما حكم زوجته؟ وكم تعتد لانتظاره؟ وهل للتطور التقني في مجال الاتصال أثر في مدة الانتظار؟
قراءة المسألة