أثر الوسيط الإلكتروني في الإثبات

الإثبات بالوسيط الإلكتروني

الوسيط الإلكتروني مصطلح حادث يتردد كثيراً في مجال التعاملات الإلكترونية بوسائلها المختلفة، وهو يطلق على عدة معان يمكن إدراك المقصود به من خلال سياق الكلام الذي وردت فيه، وأبرز هذه المعاني:
أولاً: قد يطلق (الوسيط الإلكتروني) ويقصد به الآلة أو الوسيلة التي يتم من خلالها تبادل المعلومات، أو إجراء العقود ونحو ذلك، ويمكن التمثيل لهذا الوسيط بكل من: الفاكس، والبريد الإلكتروني، والهاتف (الثابت والجوال) وبرامج الحاسب الآلي التي يتم من خلالها التحدث مع الآخرين سواء كان ذلك بالكتابة المباشرة، أو بالصوت فقط، أو بالصوت والصورة، ونحو ذلك من الوسائل التي ليس هذا مجال بسطها.
ثانياً: قد يطلق (الوسيط الإلكتروني) ويراد به: أداة أو أدوات، أو أنظمة إنشاء التوقيع الإلكتروني.
ثالثاً: قد يطلق (الوسيط الإلكتروني) ويراد به بعض البرامج الحاسوبية التي تبرمَج لتقوم بعملها تلقائياً دون أن يتدخل أحد في ذلك.
فما أثر هذه الوسائل في الإثبات؟

• القرائن المادية وأثرها في الإثبات (رسالة دكتوراه ـ كلية الشريعة ـ جامعة الإمام) د. زيد القرون (547ـ 552).
• إثبات المحرر الإلكتروني للورنس عبيدات ص193-194.
• أحكام عقود التجارة الإلكترونية لنضال برهم ص158.
• مقدمة في التجارة الإلكترونية العربية لعبد الفتاح حجازي ص 87-88.
• إثبات المحرر الإلكتروني للورنس عبيدات ص190.
• أحكام عقود التجارة الإلكترونية لنضال برهم ص158.
• الإثبات التقليدي والإلكتروني لمحمد منصور ص285.
• قانون التوقيع الإلكتروني المصري لأسامة شتات ص1
• الإثبات في التجارة الإلكترونية لأحمد المهدي ص25.